الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة أمثلة على

• فهي تحتل مرتبة من بين الأنواع المهددة بالانقراض من قبل الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة منذ عام 1994.
• بالرغم من أن هذا االنوع غير محدد عن طريق الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة.
• بالرغم من أن هذا االنوع غير محدد عن طريق الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة.
• الاتحاد الدولي الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة يقوم بتصنيف البطريق الملكي على أنه عرضة للإنقراض.
• وفي عام 1996 أعلن الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة الأنواع المعرضة للخطر بسبب تدمير الغابات المنخفضة والصيد.
• وفي أغسطس 2011، اختارها الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة كسفيرة للنوايا الحسنة لوسط وغرب أفريقيا.
• ولا يُعلم الكثير عن هذه السمكةـ وقد أشار الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة لها بنوع ناقص البيانات.
• وتعتبر السمكة محمية كلياً من الصيد وتم الإقرار بأنها في حالة تهديد إنقراض حرج من قبل الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة.
• وتعتبر السمكة محمية كلياً من الصيد وتم الإقرار بأنها في حالة تهديد إنقراض حرج من قبل الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة.
• وسوف تختفي الشعاب المرجانية في منطقة البحر الكاريبي في غضون 20 عاما، وفقا لتقرير جديد من الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة والموارد الطبيعية.
• اعتبارًا من عام 2013، أقر الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة أن 40 نوعًا من أصل 86 نوع من الحيتانيات، تعتبر حييتان.
• وهو مهدد بفقدان موائله، وقد تم تصنيفه على أنه قريب من خطر الانقراض من قبل الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة.
• وهو مهدد بفقدان موائله، وقد تم تصنيفه على أنه قريب من خطر الانقراض من قبل الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة.
• تصنف الفيلة الأفريقية بأنها غير محصنة، من قبل الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، في حين يصنف الفيل الآسيوي من الأنواع المهددة بالانقراض.
• ووفقا للتقرير، فإن الا‌نخفاض يعني أنه قد يتعين نقل النويعة إلى فئة مهدد بخطر إنقراض أقصى في قائمة الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة.
• ووفقا للتقرير، فإن الا‌نخفاض يعني أنه قد يتعين نقل النويعة إلى فئة مهدد بخطر إنقراض أقصى في قائمة الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة.
• لا يواجه هذا السنجاب أي تهديدات معينة، وله نطاق واسع وهو شائع نسبياً، ويصنفه الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة على أنه "نوع أقل أهمية".
• 4 سبتمبر غيّر الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة تصنيف الباندا العملاقة من "مهددة بالانقراض" إلى "معرضة للانقراض" وذلك بعد عقود من العمل الشاق للحفاظ على الكائن.
• تعمل مختلف المنظمات مثل اليونسكو والاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة على حماية الشبكة بالتعاون مع حكومات ومجتمعات البلدان الستة التي مر خلالها طريق الإنكا العظيم.
• وقد قدم الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة اقتراحات مماثلة في عام 1968، وقد تم عرضها في عام 1972 على مؤتمر الأمم المتحدة المعني بالبيئة البشرية والذي عقد في ستوكهولم.